كان ذلك في شهر رمضان عام 1996 ، عندما كان الناس يتدفقون على محله المتواضع في مجمع الرحاب بمنطقة حولي و عندها قرر التواصل مع زبائنه بعد العيد ليسألهم عن التجربة وقد كانت النتيجة ايجابية كما كان يتوقع بل ومتأكد من نتائجه حيث استعاد 90٪ من قيمة ما قدمه للناس بعد أن تأكدوا من نفع العسل وصدقه. كانت تلك بداية مرحلة جديدة في حياة هذه الشركة واسبغ الله عليها البركة. لقد كانت هذه الشركة والحمد لله ، ناجحة للغاية. انضم شركاء وممولون جدد إلى العمل وتعاونوا كفريق واحد مما أعطى هذا دفعة قوية لهذا المشروع التجريبي.