جديد معجزة الشفاء - عسل طبيعي خام
من الخلية الى العبوه
غير مسخن - غير معالج - غير مصفى
تعريف بالمكونات:
عسل طبيعي فاخر إستخلصه النحل من رحيق زهرة السدر (شجرة الكنار) التي تنتمي لفصيلة الشوكيات وتنمو في الجبال والصحاري القاحلة في الجزيرة العربية وأطرافها مثل اليمن ولها نفس المواصفات وتعرف بخصائصها الغذائية العالية وعسلها مرغوب عند سكان هذه المناطق لمزاياه المتعددة وقد كانوا يقدمونه من قديم الزمان كهدايا للملوك والرؤساء تعبيراً عن الحب والتقدير. وفي هذا المنتج مضاف إليه غذاء ملكات النحل والعكبر الأخضر البرازيلي
بعض الفوائد لعسل السدر:
• تقوية الجهاز العصبي
• زيادة النشاط الجسماني والذهني
• لمقاومة الإرهاق
• مغذي ومقوي عام في فترة النقاهة
• يقوي جهاز المناعة بالجسم
• مقوي جنسي
• يعمل على تنشيط الغدد
• يقي من أمراض العصر خاصة السكري
• يخفف من الإصابة بالكحة والسعال
• مفيد في حالات العقم بحيث يزيد الخصوبة لدى الرجال والنساء
• مفيد جداً لأمراض الكبد والبروستات
يزداد التوجه حاليا لاستخدام المنتجات الطبيعية لتحسين الصحة العامة ومعالجة بعض الأمراض، ويعتبر غذاء ملكات النحل و «البروبوليس» والذي يطلق عليه بالعربية العكبر أو غراء النحل من بين أفضل تلك المنتجات التي يعتمد عليها الطب البديل في الوقت الراهن.
لا تقتصر أهمية الغذاء الملكي على أنه أكثر قيمة غذائية من لبن الثدييات، بل يتميز بتركيبته الخاصة التي تجعله يتمثل في الجسم ويمر في الدم بدون حاجة إلى عمليات هضم، بالإضافة إلى احتوائه على الكثير من المواد السكرية والبروتينية والدهنية والعناصر المعدنية والفيتامينات والإنزيمات والعناصر الغذائية الأساسية ومضادات الأكسدة التي تعمل على تجديد الشباب وتأخير الشيخوخة وتعزيز المناعة وعلاج العديد من الأمراض، كما ثبت أنه يعالج سوء التغذية لدى الأطفال وحديثي الولادة، ما يجعله مثاليا للكبار والصغار والمرضى والأصحاء والرياضيين،.
ثبت أن للغذاء الملكي خواص وقائية وعلاجية ضد الزكام وتسوس الأسنان والتهابات الحنجرة والنزيف وداء السكري وأمراض الروماتيزم والكبد والأمراض الرئوية وأمراض القلب والأوعية الدموية وتصلب الشرايين وقصور الكلى وأمراض الجلد والبشرة، والأمراض العصبية والنفسية وحالات الانفعالات الزائدة والقلق والإرهاق والتوتر، كما ثبت أنه يقوي الذاكرة ويزيد الانتباه ويوازن الهرمونات ويساعد في تحطيم السموم والتئام الجروح وصيانة العظام من الكسر. ويفيد في علاج تضخم والتهاب البروستاتا.
يستخدم الغذاء الملكي للمساعدة في علاج الأشخاص الذين يشكون من الهرم قبل أوانه ومن الضعف الجنسي. ويعتبر الغذاء الملكي منشطا للأجهزة التناسلية لاحتوائه على الفيتامينات والهرمونات والعناصر الغذائية اللازمة لذلك. بالنسبة للرجال يعمل الغذاء الملكي على زيادة عدد وحيوية الحيوانات المنوية مما يعزز من فرص حدوث الحمل، كما له تأثير مثالي على الأداء الجنسي لكل من الرجل والمرأة، فضلا عن كونه منشط للتبويض ومدعم لصحة النساء في فترة النقاهة بعد الولادة.
لمعرفة الخصائص الغذائية والصحية الفريدة للغذاء الملكي يكفي أن نعرف أن قطرات من هذا الغذاء العجيب كافية لتحوّل يرقة النحلة العادية إلى ملكة تختلف عن باقي أفراد النحل، حيث يكبر حجمها أضعاف المرّات وتزداد فترة حياتها أضعافاً كثيرة فضلاً عن أنها تستمر في وضع البيض ليلاً ونهاراً. فأقبل العلماء للاستفادة من قدرته الهائلة في تنشيط التبيض والإخصاب لدى الإنسان
فوائد الغذاء الملكي الصحية والعلاجية:
هو عبارة عن مادة صمغية خاصة يجمعها النحل من قمم الأشجار ذات اللون القاتم ثم يعجنها بالشمع ويضيف إليها إفرازاته الخاصة فتتحول إلى مادة أشبه بالملاط يطلي بها جدران خليته والعيون السداسية التي يضع فيها بيوضه ليعقمها وليسد بها شقوق خليته وثغراتها.
تسمى هذه المادة بالعكبر أو صمغ النحل أو الـ «بروبوليس»، وهي المادة الأعجب بحق في خلية النحل.
ويعتقد كثير من العلماء أن العكبر دخل خزانة الأدوية المستقبلية من بابها العريض، إذ أن استطباباته بدت جازمة في معالجة العديد من الأمراض، فضلا عن خصائصه المحسنة لحيوية وجمال البشرة والشعر وهو ما يجعله مطلبا خاصا لكل النساء. وأفضل أنواعه هو العكبر الأخضر.
النحلة تطلي جدران الخلية بالعكبر
يتميز عسل البروبوليس باندماج العسل مع العكبر فيه بشكل وثيق مما يمنح فوائد ومميزات العسل والعكبر معاً حيث يحافظ العكبر على العسل و يجعله طازجا تماماً كأنه مقطوف للتو من الخلية ويمنع تخربه فيستفيد متناوله من خصائص العسل كاملة.
ويعد العكبر شيء متفرد في خواصه ولن يستطيع الإنسان صنع مادة تعادل خواصه
مضاد أكسدة قوي يقي الجسم من تشكل الجذور الحرة فيه ليقي الجسم من الأمراض كتصلب الشرايين وضغط الدم المرتفع والداء السكري وآلام المفاصل ومجمل أمراض الشيخوخة.
يساعد العكبر والعسل على سرعة التئام الجروح والحروق.
يخفف من تشكل الجلطات الدموية بأكثر من آلية منها أن له تأثير مميع للدم.
مقوي للمناعة مما يجعله مفيداً في حالات ضعف المناعة وفى حالات النقاهة كما أنه يقلل من الأمراض العصبية مع تقدم العمر حيث إنه يعمل كحام للنسيج العصبي.
مضاد للميكروبات، ولذلك فهو مفيد في حالات العدوى الميكروبية (البكتيرية، الفطرية، الفيروسية).
مضاد للالتهابات، ولهذا فهو مفيد في حالات التهاب المفاصل والحمى الروماتيزمية حيث إن له تأثير مشابه للأسبرين
يقاوم تلف خلايا الكبد ويساعدها على القيام بوظائفها.
مضاد للأورام، ما يجعله مفيداً في حالات الأورام السرطانية حيث أنه يعزز قدرات جهاز المناعة ويحثه على انتاج و إفراز العوامل المضادة التي تقضى على الخلايا المصابة بالسرطان.
يستخدم لمعالجة معظم الالتهابات في الجسم وهو آمن وليس له أي أعراض جانبية.
يخفف آلام المفاصل والبواسير والروماتيزم.
يوقف نخر الأسنان وآلامها.
يزيل رائحة الفم غير المرغوبة.